🔸️اليوم الأول للجلسات الوطنية لإصلاح التكوين المهني: خطوة حاسمة نحو تطوير القطاع
🔹️أشرف صباح اليوم السيد Yacine Oualid ياسين وليد ، وزير التكوين والتعليم المهنيين على انطلاق الجلسات الوطنية لإصلاح التكوين المهني، تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، وبحضور السادة عضوي الحكومة ، بمشاركة متميزة من أكثر من 1200 شخصية ، خبراء وطنيين ودوليين، ممثلين عن القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى هيئات أممية. وقد شهد المركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال في الجزائر العاصمة نقاشات معمقة حول مستقبل التكوين المهني في بلادنا.
حيث تمحورت اشغال الورشات الثمانية حول :
🔹️مواءمة التكوين مع احتياجات سوق العمل.
🔸️تحسين جودة التكوين والهندسة البيداغوجية.
🔹️تعزيز الرقمنة والخدمات الإلكترونية في القطاع.
🔸️إصلاح الإطار القانوني والتنظيمي.
🔹️دعم ريادة الأعمال والمقاولاتية.
🔸️تطوير التكوين في التخصصات المستقبلية.
🔹️تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
🔸️إدراج التعليم المهني وإطلاق شهادة البكالوريا المهنية.
🔸 ️يواجه قطاع التكوين المهني اليوم تحديات كبرى تتطلب استراتيجيات مبتكرة، من بينها رفع نسب الإدماج المهني وتحسين جاذبية التخصصات بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل و تعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات على حد سواء و تقليص نسب البطالة وتحقيق نمو اقتصادي مستدام.
🔹️ الجلسات الوطنية تمثل بداية لرؤية جديدة تسعى إلى تحويل قطاع التكوين المهني إلى قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز مكانته كعنصر أساسي في بناء المستقبل الواعد لشبابنا ووطننا.
اما في اليوم الثاني للجلسات الوطنية لإصلاح التكوين المهني: تتواصل الورشات نحو تطوير القطاع واختتام فعاليات بتلاوة التوصيات .
🔹️تواصلت اليوم فعاليات الجلسات الوطنية لإصلاح التكوين المهني، التي تُعقد تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، وبإشراف السيد Yacine Oualid ياسين وليد ، وزير التكوين والتعليم المهنيين.
🔸️شهد اليوم الثاني من الجلسات استمرار النقاشات المعمقة بمشاركة أكثر من 1200 شخصية، من خبراء وطنيين ودوليين، وممثلين عن القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى ممثلي الهيئات الأممية. احتضن المركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالجزائر العاصمة هذه المناقشات التي تسعى لرسم مستقبل التكوين المهني في الجزائر.تمحورت أشغال الورشات الثمانية حول الموضوعات التالية:
🔹️مواءمة التكوين مع احتياجات سوق العمل.
🔸️تحسين جودة التكوين والهندسة البيداغوجية.
🔹️تعزيز الرقمنة والخدمات الإلكترونية في القطاع.
🔸️إصلاح الإطار القانوني والتنظيمي.
🔹️دعم ريادة الأعمال والمقاولاتية.
🔸️تطوير التكوين في التخصصات المستقبلية.
🔹️تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
🔸️إدراج التعليم المهني وإطلاق شهادة البكالوريا المهنية.
🔹️️التحديات والمحاور الاستراتيجية:لا تزال التحديات التي تواجه قطاع التكوين المهني تشكل محور النقاش، حيث تم تسليط الضوء على:
🔸️رفع نسب الإدماج المهني وتحسين جاذبية التخصصات بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل.
🔹️تعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات على حد سواء.
🔸️تقليص نسب البطالة وتحقيق نمو اقتصادي مستدام.
🔹️رؤية جديدة للمستقبل:تمثل الجلسات الوطنية محطة رئيسية لتحديد رؤية جديدة تهدف إلى تحويل قطاع التكوين المهني إلى قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مع تعزيز مكانته كركيزة أساسية في بناء مستقبل مشرق لشبابنا ووطننا.
🔸️اختتام :
🔹️وقد شارك السيد الوزير بفعالية في الورشات، حيث قدم رؤيته واستمع إلى مداخلات الحاضرين، مما يعكس حرصه على إشراك جميع الأطراف في صياغة مستقبل القطاع.
🔸️اختتمت الجلسات بكلمة ألقاها السيد الوزير ، الذي أثنى على جهود المشاركين، من مختلف القطاعات والشركاء وممثلي مختلف الدوائر الوزارية ، وضرورة تجسيد التوصيات التي تم التوصل إليها خلال الورشات. كما أكد في كلمته على التزام الوزارة بتنفيذ الخطط والإصلاحات الضرورية لتحقيق الأهداف المرجوة.
وزارة التكوين والتعليم المهنيين
Ondefoc الديوان الوطني لتطوير التكوين المتواصل وترقيته